An Unbiased View of إدارة المخاطر في التداول
An Unbiased View of إدارة المخاطر في التداول
Blog Article
⚠️ المخاطرة الكبيرة منذ البداية قد تؤدي إلى خسائر سريعة.
الإدارة الدفاعية: عندما تكون الأسواق متقلبة أو غير واضحة الاتجاه.
في التداول، هناك أوقات تتطلب منك الهجوم لتحقيق أقصى استفادة من الفرص، وأوقات أخرى تحتاج إلى الدفاع لحماية رأس المال.
كيف يتم حساب نسبة المخاطرة / المكافأة في تداول العملات الأجنبية؟
ما هي نسبة المخاطرة إلى العائد؟ وكيف تحددها لتحقيق أرباحك؟
وعلى الرغم من أنه من غير الممكن القضاء على جميع المخاطر، إلا أنه يمكن أن تساعدك تقنيات إدارة المخاطر على تقليل الخسائر والصمود في وجه العاصفة.
استراتيجيات إدارة المخاطر أمر حيوي بالنسبة لكل متداول، وذلك لأن الغاية منها لا تقتصر على منع تكبد الخسائر كما يتصور الكثيرون، إنما تهدف إلى الحفاظ على الأرباح المُحققة وتحسين تجربة التداول في مُجملها.
✏️ لا تدخل أي صفقة دون تحديد نقاط الدخول والخروج، ونسبة المخاطرة، والعائد المستهدف.
إليك مجموعة من القواعد الأساسية التي تساعدك على التداول بذكاء وتقليل المخاطر.
توفر منصات التداول الحديثة مجموعة متنوعة من الأدوات لتحليل ظروف السوق والتنبؤ بالمخاطر المحتملة. استخدام هذه الأدوات يعزز اتخاذ القرارات ويوفر ميزة تنافسية.
مراقبة الأخبار: يجب على المتداول البقاء في حالة متابعة للمجريات من حوله، والاطلاع على الأخبار -لا سيما الاقتصادية- باستمرار؛ وذلك لما لها من تأثير مباشر على حركة إدارة المخاطر في التداول الأسعار واتجاهات الأسواق.
ومع ذلك، مع بعض الممارسات، يمكن جعل هذه المخاطر تحت السيطرة. لا يتعلق الأمر فقط بتقليل الخسائر نور المالية، ولكن أيضًا الضغط النفسي كما أوضحنا.
تعد إحدى آليات إدارة المخاطر الأكثر فاعلية خاصة في التداول اليومي، وهي تعتمد على تحديد حجم الصفقات بما يتناسب مع قدرة المتداول على تحمل خسارته، الغاية من ذلك بقاء المتداول قادراً دوماً على العودة إلى سوق المال وتعويض الخسارة حال التعرض لها، ولهذا لا ينصح أبداً بتخصيص نسبة كبيرة من رأس المال للصفقة الواحدة مهما كانت المغريات.
من المهم أن تكون قادرًا على إدارة عواطف التداول عند المخاطرة بأموالك في السوق المالية. إذا تركت الإثارة أو الجشع أو الخوف أو الملل يؤثر على قراراتك، فقد تكون في خطر لا داعي له.